هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 قصص واقعية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin



عدد المساهمات : 2304
تاريخ التسجيل : 25/01/2010
العمر : 43
الموقع : https://mmmm0.yoo7.com

قصص واقعية Empty
مُساهمةموضوع: قصص واقعية   قصص واقعية I_icon_minitimeالأحد يناير 22, 2012 2:49 am

لقصة الأولى:

حياتي وشريط الفيديو



فتاة في المرحلة الحامعية - كلية الآداب - قسم علم نفس ولها أخوات ثلاث ، منهن من تدرس في المرحلة الثانوية والأخريتان في المرحلة المتوسطة . وكان الأب يعمل في محل بقالة ويجتهد لكي يوفر لهم لقمة العيش . وكانت هذه الفتاة مجتهدة في دراستها الجامعية ، معروفة بحسن الخلق والأدب الجم كل زميلاتها يحببنها ويرغبن في التقرب إليها لتفوقها المميز .


قالت : في يوم من الأيام خرجت من بوابة الجامعة ، وإذ أنا بشاب أمامي في هيئة مهندمة ، وكان ينظر إلي وكأنه يعرفني ، لم أعطه أي اهتمام ، سار خلفي وهو يحدثني بصوت خافت وكلمات صبيانية مثل: يا جميلة… أنا أرغب في الزواج منك ... فأنا أراقبك منذ مدة وعرفت أخلاقك و أدبك . سرت مسرعة تتعثر قدماي ... ويتصبب جبيني عرقأ ، فأنا لم أتعرض لهذا الموقف أبداً من قبل . ووصلت إلى منزلي منهكة مرتبكة أفكر في هذا الموضوع ولم أنم تلك الليلة من الخوف والفزع والقلق .


وفي اليوم التالي وعند خروجي من الجامعة وجدته منتظراً أمام الباب وهو يبتسم ، وتكررت معاكساته لي والسير خلفي كل يوم ، وانتهى هذا الأمر برسالة صغيرة ألقاها لي عند باب البيت وترددت في التقاطها ولكن أخذتها ويداي ترتعشان وفتحتها وقرأتها وإذا بها كلمات مملوءة بالحب والهيام والاعتذار عما بدر منه من مضايقات لي .


مزقت الورقة ورميتها وبعد سويعات دق جرس الهاتف فرفعته وإذا بالشاب نفسه يطاردني بكلام جميل ويقول لي قرأت الرسالة أم لا ؟

قلت له : إن لم تتأدب أخبرت عائلتي والويل لك ... وبعد ساعة اتصل مرة أخرى وأخذ يتودد إلي بأن غايته شريفة وأنه يريد أن يستقر ويتزوج وأنه ثري وسيبني لي قصراً ويحقق لي كل آمالي وأنه وحيد لم يبق من عائلته أحد على قيد الحياة .


فرق قلبي له وبدأت أكلمه وأسترسل معه في الكلام وبدأت أنتظر الهاتف في كل وقت . وأترقب له بعد خروجي من الكلية لعلي أراه ولكن دون جدوى وخرجت ذات يوم من كليتي وإذا به أمامي ... فطرت فرحاً ، وبدأت أخرج معه في سيارته نتجول في أنحاء المدينة ، كنت أشعر معه بأنني مسلوبة الإرادة عاجزة عن التفكير وكأنه نزع لبي من جسدي ... كنت أصدقه فيما يقول وخاصة عند قوله لي أنك ستكونين زوجتي الوحيدة وسنعيش تحت سقف واحد ترفرف عليه السعادة والهناء ... كنت أصدقه عندما كان يقول لي أنت أميرتي وكلما سمعت هذا الكلام أطير في خيال لا حدود له وفي يوم من الأيام وياله من يوم كان يوماً أسوداً ... دمر حياتي وقضى على مستقبلي وفضحني أمام الخلائق ، خرجت معه كالعادة وإذا به يقودني إلى شقة مفروشة ، دخلت وجلسنا سوياً ونسيت حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم : " لا يخلون رجل بامرأة إلا كان ثالثهما الشيطان" رواه الترمذي، ولكن الشيطان استعمر قلبي وامتلأ قلبي بكلام هذا الشاب وجلست أنظر إليه وينظر إلي ثم غشتنا غاشية من عذاب جهنم ... ولم أدر إلا وأنا فريسة لهذا الشاب وفقدت أعز ما أملك ... قمت كالمجنونة ماذا فعلت بي؟


- لا تخافي أنت زوجتي.
- كيف أكون زوجتك وأنت لم تعقد علي .
- سوف أعقد عليك قريبأ .



وذهبت إلى بيتي مترنحة ، لا تقوى ساقاي على حملي واشتعلت النيران في جسدي ... يا إلهي ماذا أجننت أنا ... ماذا دهاني ، وأظلمت الدنيا في عيني وأخذت أبكي بكاء شديداً مراً وتركت الدراسة وساء حالي إلى أقصى درجة ، ولم يفلح أحد من أهلي أن يعرف كنه ما فيَّ ولكن تعلقت بأمل راودني وهو وعده لي بالزواج ، ومرت الأيام تجر بعضها البعض وكانت علي أثقل من الجبال ماذا حدت بعد ذلك؟

كانت المفاجأة التي دمرت حياتي ... دق جرس الهاتف وإذا بصوته يأتي من بعيد ويقول لي ... أريد أن أقابلك لشيء مهم ... فرحت وتهللت وظننت أن الشيء المهم هو ترتيب أمر الزواج ... قابلته وكان متجهماً تبدو على وجهه علامات القسوة وإذا به يبادرني قائلأ قبل كل شيء لا تفكري في أمر الزواج أبداً .. نريد أن نعيش سوياً بلا قيد ... ارتفعت يدي دون أن أشعر وصفعته على وجهه حتى كاد الشرر يطير من عينيه وقلت له كنت أظن أنك ستصلح غلطتك ... ولكن وجدتك رجلاً بلا قيم ولا أخلاق ونزلت من السيارة مسرعة وأنا أبكي ، فقال لي هنيهة من فضلك ووجدت في يده شريط فيديو يرفعه بأطراف أصابعه مستهترا وقال بنبرة حادة .. سأحطمك بهذا الشريط قلت له : وما بداخل الشريط . قال : هلمي معي لتري ما بداخله ستكون مفاجأة لك وذهبت معه لأرى ما بداخل الشريط ورأيت تصويرأ كاملأ لما تم بيننا في الحرام .
قلت ماذا فعلت يا جبان ... يا خسيس ...
قال: كاميرات "خفية كانت مسلطة علينا تسجل كل حركة وهمسة ، وهذا الشريط سيكون سلاحأ في يدي لتدميرك إلا إذا كنت تحت أوامري ورهن إشارتي وأخذت أصيح وأبكي لأن القضية ليست قضيتي بل قضية عائلة بأكملها؟ ولكن قال أبداً ... والنتيجة أن أصبحت أسيرة بيده ينقلني من رجل إلى رجل ويقبض الثمن ... وسقطت في الوحل- وانتقلت حياتي إلى الدعارة - وأسرتي لا تعلم شيئأ عن فعلتي فهي تثق بي تمامأ .

وانتشر الشريط ... ووقع بيد ابن عمي فانفجرت القضية وعلم والدي وجميع أسرتي وانتشرت الفضيحة في أنحاء بلدتنا ، ولطخ بيتنا بالعار ، فهربت لأحمي نفسي واختفيت عن الأنظار وعلمت أن والدي وشقيقاتي هاجروا إلى بلاد أخرى وهاجرت معهم الفضيحة تتعقبهم وأصبحت المجالس ُيتحدث فيها عن هذا الموضوع . وانتقل الشريط من شاب لآخر . وعشت بين المومسات منغمسة في الرذيلة وكان هذا النذل هو الموجه الأول لي يحركني كالدمية في يده ولا أستطيع حراكأ؟ وكان هذا الشاب السبب في تدمير العديد من البيوت وضياع مستقبل فتيات في عمر الزهور .


وعزمت على الانتقام ... وفي يوم من الأيام دخل عليّ وهو في حالة سكر شديد فاغتنمت الفرصة وطعنته بمدية . فقتلت إبليس المتمثل في صورة آدمية وخلصت الناس من شروره وكان مصيري أن أصبحت وراء القضبان أتجرع مرارة الذل والحرمان وأندم على على فعلتي الشنيعة وعلى حياتي التي فرطت فيها .


وكلما تذكرت شريط الفيديو خُيل إليّ أن الكاميرات تطاردني في كل مكان . فكتبت قصتي هذه لتكون عبرة وعظة لكل فتاة تنساق خلف كلمات براقة أو رسالة مزخرفة بالحب والوله والهيام واحذري الهاتف يا أختاه .. احذريه .

وضعت أمامك يا أختاه صورة حياتي التي انتهت بتحطيمي بالكامل وتحطيم أسرتي ، ووالدي الذي مات حسرة، وكان يردد قبل موته حسبي الله ونعم الوكيل أنا غاضب عليك إلى يوم القيامة .

ما أصعبها من كلمة !

ذكر هذه الحادثة الشيخ أحمد بن عبد العزيز الحصين في رسالة صغيرة عنوانها شريط الفيديو الذي دمر حياتي وكان مما قاله في المقدمة : فإن خير الحديث كتاب الله ، وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم ، وشر الأمور محدثاتها وكل محدثة بدعة ، وكل بدعة ضلالة ، وكل ضلالة في النار :

أما بعد: هذه حادثة وقعت بين مجتمع إسلامي وفي دولة إسلامية وهي واقعية ، راح ضحيتها فتاة في مقتبل العمر بسبب كلمات معسولة تحمل بين طياتها تدمير عائلة بأسرها وربما مجتمع بأكمله .
هذه الحادثة وقعت في عام 1408هـ وأخبرني بها ابن عم هذه الفتاة؟ وكان في يده شريط فيديو! وكان يتحسر على ضياع شرف العائلة الذي لطخ بالعار بسبب طيش هذه الفتاة ، وانسياقها خلف الكلام المعسول؟ وهذه الحادثة ليست بالأولى بل حدث منها كثير في بعض الدول العربية ولفتيات من أكبر العائلات ، وكم من فتاة قتلت بسبب فضيحتها! أو انتحرت ... أو كانت نهايتها مستشفى الأمراض العقلية ... ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم .

وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم



القصة الثانية:

حسن الخاتمة وسوء الخاتمة

يقول أحد العاملين في مراقبة الطرق السريعة فجأة سمعنا صوت ارتطام قوي فإذا سيارة مرتطمة بسيارة أخرى حادث لا يكاد يوصف شخصان في السيارة في حالة خطيرة أخرجناهما و وضعناهما ممدين أسرعنا لإخراج صاحب السيارة الثانية فوجدناه قد فارق الحياة عدنا للشخصين فإذا هم في حالة الإحضار هب زميلي يلقنهم الشهادة و لكن ألسنتهم ارتفعت بالغناء أرهبني الموقف و كان زميلي على عكسي يعرف أحوال الموت أخذ يعيد عليهما الشهادة و هما مستمرا في الغناء لا فائدة بدأ صوت الغناء يخفت شيئا فشيئا سكت الأول فتبعه الثاني فقد الحياة لا حراك يقول لم أرى في حياتي موقفا كهذا حملناهما في السيارة قال زميلي إن الإنسان يختم له إما بخير أو شر بحسب ظاهره و باطنه قال فخفت من الموت و أتعضت من الحادثة و صليت ذلك اليوم صلاة خاشعة قال و بعد مدة حصل حادث عجيب شخص يسير بسيارته سيراً عادياً و تعطلت سيارته في أحد الأنفاق المؤدية إلى المدينة فترجل من سيارته لإصلاح العطل في أحد العجلات جاءت سيارة مسرعة و ارتطمت به من الخلف سقط مصاباً إصابات بالغة فحملناه معنا في السيارة فقمنا بالاتصال بالمستشفى لاستقباله شاب في مقتبل العمر متدين يبدو ذلك من مظهره عندما حملناه و سمعناه يهمهم عندما حملناه سمعناه يهمهم فلم نميز ما يقول و لكن عندما وضعناه في السيارة سمعنا صوتا مميزا إنه يقرأ القرآن و بصوت ندي سبحان الله لا تقول هذا مصاب الدم قد غطى ثيابه و تكسرت عظامه بل هو على ما يبدو على مشارف الموت أستمر يقرأ بصوت جميل يرتل القرآن فجأة سكت التفت إلى الخلف فإذا به رافع إصبع السبابة يتشهد ثم انحنى رأسه قفزت إلى الخلف لمست يده قلبه أنفاسه لا شيء فارق الحياة نظرت إليه طويلاً سقطت دمعة من عيني أخبرت زميلي أنه قد مات انطلق زميلي في البكاء أما أنا فقد شهقت شهقة و أصبحت دموعي لا تقف أصبح منضرنا داخل السيارة مؤثرا و صلنا إلى المستشفى أخبرنا كل من قبلنا عن قصة الشاب , الكثير تأثروا ذرفت دموعهم أحدهم لما سمع قصته ذهب وقبل جبينه الجميع أصروا على الجلوس حتى يصلى عليه أتصل أحد الموظفين بمنزل المتوفى كان المتحدث أخوه قال عنه أنه يذهب كل أثنين لزيارة جدته الوحيدة في القرية كان يتفقد الأرامل و الأيتام والمساكين كانت تلك القرية تعرفه فهو يحضر لهم الكتب و الأشرطة و كان يذهب و سيارته مملوءة بالأرز و السكر لتوزيعها على المحتاجين حتى حلوى الأطفال كان لا ينساها و كان يرد على من يثنيه عن السفر و يذكر له طول الطريق كان يرد عليه بقوله أنني أستفيد من طول الطريق بحفظ القرآن و مراجعته و سماع الأشرطة النافعة و إنني أحتسب إلى الله كل خطوة أخطها يقول ذلك العامل في مراقبة الطريق كنت أعيش مرحلة متلاطمة الأمواج تتقاذفني الحيرة في كل اتجاه بكثرة فراغي وقلة مارفي و كنت بعيداً عن الله فلما صلينا على الشاب و دفناه و أستقبل أول أيام الآخرة استقبلت أول أيام الدنيا تبت إلى الله عسى أن يعف عما سلف و أن يثبتني على طاعته و أن يختم لي بخير انتهت القصة بتصرف من رسالة لطيفة بعنوان الزمن القادم







توقيع : غزة الصامدة 1




رد مع اقتباس إضافة رد



غزة الصامدة 1
استعراض الملف الشخصي
رؤية كافة مشاركات غزة الصامدة 1


مشاركة رقم : 2
قديم 11-11-2011, 00:32

غايتي الجنة
عـضـو

رقـم العـضـوية : 166842
تاريخ الانتساب : 05 2011
المكان : الكويت
مشاركات : 113
بمعدل : 0.45 يوميا
الجنـس : أنثى

غايتي الجنة غير متصل

كاتب الموضوع : غزة الصامدة 1 المنتدى : المحور الشرعي
رد : قصص واقعية
___________________________________________



اللهم احفظنا بحفظك ,,,اللهم احسن خاتمتنا وارزقنا نطق الشهادة حين الموت يا رب

بارك الله فيكم ,,,ونفع بكم ,,







توقيع : غايتي الجنة

وكلما هممت ببوح حــــزني،،
أخجلـــــنـــــي قــوله تعــــــالى::::
(وبــــــــــشـــــــر الصــــــــــــــــــــــــــــابرين)



رد مع اقتباس إضافة رد



غايتي الجنة
استعراض الملف الشخصي
رؤية كافة مشاركات غايتي الجنة


مشاركة رقم : 3
قديم 11-11-2011, 15:20

غزة الصامدة 1
عضو نشيط

رقـم العـضـوية : 124475
تاريخ الانتساب : 11 2009
المكان : بلادي الحبيبة "فلسطين"
مشاركات : 733
بمعدل : 0.92 يوميا
الجنـس : أنثى

غزة الصامدة 1 غير متصل

كاتب الموضوع : غزة الصامدة 1 المنتدى : المحور الشرعي
رد : قصص واقعية
___________________________________________



اقتباس:
الكاتب : غايتي الجنة عرض المشاركة
اللهم احفظنا بحفظك ,,,اللهم احسن خاتمتنا وارزقنا نطق الشهادة حين الموت يا رب

بارك الله فيكم ,,,ونفع بكم ,,
آآآآآآآآآآآمين يارب العالمين
شكراااااااا جزيلا على المرور والرد

رد مع اقتباس إضافة رد



غزة الصامدة 1
استعراض الملف الشخصي
رؤية كافة مشاركات غزة الصامدة 1


مشاركة رقم : 4
قديم 11-11-2011, 15:59

حمساوي1991
عضو نشيط

رقـم العـضـوية : 42488
تاريخ الانتساب : 07 2007
المكان : في اقدس مكان بعد الحرمين والاقصى
مشاركات : 4,740
بمعدل : 2.89 يوميا
الجنـس : ذكر

حمساوي1991 غير متصل

كاتب الموضوع : غزة الصامدة 1 المنتدى : المحور الشرعي
رد : قصص واقعية
___________________________________________



حسبنا الله ونعم الوكيل

المهم تتعظ البنات







توقيع : حمساوي1991

هذه الصورة مصغره ... اضغط هنا لعرضها بالمقاس الحقيقي ... المقاس الحقيقي 720x540 .



رد مع اقتباس إضافة رد



حمساوي1991
استعراض الملف الشخصي
رؤية كافة مشاركات حمساوي1991
إضافة رد

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

أدوات الموضوع
عرض صفحة الطباعة عرض صفحة الطباعة
طريقة العرض
عادي عادي
متطور متطور
شجري شجري
بحث في هذا الموضوع

بحث متقدم
ضوابط المشاركة
غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
غير مصرّح لك بنشر ردود
غير مصرّح لك برفع مرفقات
غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك
وسوم vB : نشيط
الابتسامات : نشيط
كود [IMG] : نشيط
كود هتمل : خامل
قراءة شروط العضوية و المشاركات

الانتقال السريع
لوحة التحكمالرسائل الخاصةاشتراكاتمَن على الشبكةبحث في المحاورقائمة المنتديات المحـاور العـامـة المحور السياسي محور الأخبار والمستجدات محور الأخبار المحلية محور الأسرى والمحررين محور الصور الفلسطينية محور دروس التصوير والملحقات الفنية المحور الثقافي المنقولات والسؤالات محور المكتبة الفلسطينية المحور الشرعي محور حفظ القرآن الكريم المحور الفني محور ملحقات التصميم والاضافات الفنية محور الصوتيات والمرئيات المحور الطلابي والنقابي محـور العـلوم والتكنولوجيا محور الدعم التقني محـاور الأنشطة الخاصة صيفك على كيفك المحـاور الإداريــة محور إعلانات وأخبار الشبكة محور الشكاوي و الملاحظات

المركز الفلسطيني للإعلام


التوقيت حسب جرينتش +2. الساعة الآن 11:48.


-- أساسي-- الرابعة-- القدس2009-- الأمل
الاتصال بنا - المركز الفلسطيني للإعلام - لوحة المفاتيح العربية - بداية الصفحة



Powered by: vBulletin® Copyright ©2000-2012, Jelsoft Enterprises Ltd.


احفظ وشارك
X
اختر القارئ المناسب لك من القائمة
AOL
Bloglines
Google Reader
My MSN
Netvibes
Newsisfree
Pageflakes
Yahoo
Sharing Service Filter
هذه الخدمة غير موجودة
ارسال ايميل.netShoutout100zakladok2 Tag2linkme7Live7.comA97abiAdftyAdifniAmazonAmen Me!AOL MailArmenixArtoAviary CaptureAzadegiBaangBaiduBeboBentioBiggerPocketsBit.lyBizSugarBland takkinnBlinklistBlipBloggerBloggyBlogkeenBlogmarksBlogtrottrBlurpaliciousBO.LTBobrdobrBonzoBoxBookmarkingNetBookmarky.czBookmerkenBordomBox.netBrainifyBryderi.seBuddyMarksBuzzzyCamyooCardThisCare2ChiqCiripCiteULikeClassicalPlaceCleanPrintclipDOCndigColivia.deCommunicateConnoteacOOtopiaCopy LinkCOSMiQCurate.usDeliciousDesignBumpDigaCulturaDiggDiggitaDigoDigThisHostDigzignDiigoDipdiveDoMelhorDostiDotNetKicksDoubanDraugiem.lvDrimioDropjackDzoneEdelightEFactoreKudoselefanta.plEmbarkonseuCliqueiEvernoteextraplayEzySpotFabDesignFabulously40FacebookFarkFarkindaFashiolistaFashion BurnerFAVableFavesfavlogFavoritenFavoritusFlakerFloss.proFolkdFormspringFreeDictionaryFresquiFriendFeedfunPfwispGabbrGamekickerGiveALinkGlobalGrindGmailGo.vnGoduduGood NoowsGoogleGreaterDebaterGrono.netHaber.gen.trHacker NewsHadash HotHatenaHealthimizeHedgehogsHelloTxthistoriousHot BookmarkHotklixHotmailHTML ValidatorHyvesIdenti.caihavegotIndex4IndexorInformazioneInstapaperInvestorLinksiOrbixiSocietyiWiWJamespotJappy TickerJoliPrintJollyJumptagsKaboodleKaevurKaixin RepasteKetnooiKindle ItKipupKledyKommentingLa tafaneraLibrerioLifestreamLink NinjaLink-a-GogoLinkedInLinks GutterLinkSharesLinkuj.czLiveJournalLockerBloggerLogger24Mail.ruMarkmeMashbordmeinVZMekusharimMemonicMemori.ruMenéameMendeleyMessengerMindbodygreenMister WongMoemesto.ruMoikrugmototagzmRcNEtwORKMultiplymyAOLMyHayastanMylinkvaultMyspaceN4GNasza-klasaNetLogNetvibesNetvouzNewsMeBackNewsTrustNewsvineNujijOdnoklassnikiOKNOtizieOneviewOrkutOyylaPackgPafnetPDF OnlinePDFmyURLPhoneFavsPing.fmPlanypusPlaxoPlurkPochvalPoliticNotePosteezyPosterousPrati.baPrintFriendlyPushaQRF.inQRSrc.comQuantcastQzoneRaiseYourVoiceRead It LaterRedditRediff MyPageRedKumResearchGateRideFixScoop.atScoop.itSekomanSelect2GetherSharerShavehShe Told MeSina WeiboSkyrock BlogSMISodaHeadSonicoSpeedtileSphinnSpinSnapSpreadlyspringpadSquidooStartaidStartlapStoryFollowerstudiVZStuffpitStumbleUponStumpediaSvejoSymbalooTaazaShareTagzaTarpipeThe Web BlendThinkfinityThisNextThrowpileTip'dto.lyTopSitelerTransferrTranslateTuentiTulinqTumblrTusulTvinxTweetMemeTwitterTwitThisTypepadUpnews.itUrlaubswerkURLCaptViadeoVirbVisitezMonSiteVKontaktevKruguDruzeiVOX SocialVybraliSMEVyoomWebnewsWebShareWhois LookupWindy CitizenWireFanWordPressWorioWykopXangaXINGY! BookmarksY! MailYammerYardbarkerYemleYiggYoolinkYorumcuyumYoublrYoubookmarksYouMobYuubyZakladok.netZicZacZingMeأضف للمفضلةإعدادات...
موافق
تم إرسال رسالتك بنجاح شارك مرة اخرى
Loading...
إرسال الرسالة...
إلى: (البريد الإلكتروني)
من: (البريد الإلكتروني)ملاحظة: (اختياري)
فقط 255 حرف
المزيد:
AddThisالخصوصية
احفظ وشاركX
جعل تقاسم أسهل مع AddThis لFirefox.
تنزيل
Facebook
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://mmmm0.yoo7.com
 
قصص واقعية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: القسم الثقافى :: مواضيع عامة-
انتقل الى: